الرئيسية |
|
 |
الوقت الآن |
|
 |
الأذكار |
عند الخروج من المنزل اللهُمَ إني أعُوذُ بِكَ أن أَضلَّ أوْ أُضَلَّ أَوْ أزلَّ، أو أُزلَّ، أوْ أظلِم أوْ أُطْلَم، أوْ أَجْهَلَ أوْ يُجْهَلَ عَلَيَّ |
|
 |
مواقيت الصلاة |
|
 |
حكمة اليوم |
قـَالَ المتنبي: مَصَائِـبُ قـَوْمٍ عِنـْدَ قـَوْمٍ فَوَائِـدُ.
|
|
 |
معجم الأسماء |
|
 |
|  | الأحد 10- جمادى الآخرة- 1442 هجرية الموافق 24-يناير- 2021 ميلادي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... مرحباً بالزائر الكريم
يُعدُ العلاّمة الفيلسوف عبد الرحمن بن إبراهيم البطحي ( رحمه الله ) علامة فارقة في مسيرتنا الثقافية والأدبية، ونقطة انعطاف يتوقف عندها الكثير من المفكرين والمثقفين والباحثين والصحافيين على اختلاف توجهاتهم وآرائهم، فيجدُ كلٌ منهم ضالته وبغيته في مختلف مناحي ومجالات الفكر والثقافة العامة. ورغم رحلته الطويلة مع الكتاب والفكر، قراءةً ونقاشاً وحواراً وأسفاراً، ورغم علاقاته الواسعة مع المثقفين والصحافيين، ، الذين حطّوا رحالهم في مجلسه العامر في فيحاء القصيم عنيزة ومن منطلق التعريف بالكاتب والمثقف عبدالرحمن البطحي تم إنشاء موقع يتكلم عن مسيرته الطويلة ومجلس للمثقفين ونتمنى من الله العزيز الحكيم أن نكون وفقنا في ذلك فمرحباً بكم .
إدارة الموقع |
|
|
|
|
 |
علاّمة عنيزة ومؤرخها لـ الاقتصادية: السنوات التي قضيتها مع براعم عنيزة أعظمُ عند |
 |
|

حاوره : محمد عبد الله السيف
31/5/2005
يُعدُ العلاّمة الفيلسوف عبد الرحمن بن إبراهيم البطحي علامة فارقة في مسيرتنا الثقافية والأدبية، ونقطة انعطاف يتوقف عندها الكثير من المفكرين والمثقفين والباحثين والصحافيين على اختلاف توجهاتهم وآرائهم، فيجدُ كلٌ منهم ضالته وبغيته في مختلف مناحي ومجالات الفكر والثقافة العامة.
ورغم رحلته الطويلة مع الكتاب والفكر، قراءةً ونقاشاً وحواراً وأسفاراً، ورغم علاقاته الواسعة مع المثقفين والصحافيين، العرب والأجانب، الذين حطّوا رحالهم في مجلسه العامر في فيحاء القصيم عنيزة، إلا أنه كان يرفض الحوارات الصحافية، رغم كرمه وسخائه اللامتناهي في منح المعلومة.
لذا يأتي هذا الحوار المطوّل مع الأديب المؤرخ ليُمثّل الحوار الصحافي الأول، الذي انفردت به ''الاقتصادية'' والذي تنشر الجزء الأول منه، والذي تحدث فيه مؤرخ عنيزة عن قصة التعليم النظامي ورواد تلك المرحلة وصانعيها، وعن شؤون وشجون الصحراء وقضايا الشعر النبطي والعربي والتاريخ والثقافة العامة، وغيرها، فإلى هذا الحوار:
أستاذ عبد الرحمن هل حدثتنا في البداية عن طفولتك ونشأتك؟ ليس في طفولتي من شيء يختلف عن طفولة أبناء جيلي وكذلك نشأتي، ولذا فلن يكون في الحديث عنهما ما يضيف للقارئ الكريم شيئاً ذا قيمة، إلا اللهم إن كان القول إنني نشأتُ في بيتٍ يتمتع من حيث المستوى المادي بمستوى يتراوح بين أدنى من الأعلى وفوق المتوسط، يُعطي فارقاً قليلاً تستحسن الإشارة إليه.
وماذا عن ولادتك، مكانها وتاريخها؟ ولدتُ في مدينة عنيزة التي ولِد فيها أبي وجدي وجد أبي، وكانت ولادتي في اليوم الخامس من شهر شوال 1357هـ، وأنت تعلم أن أهل نجد في ذلك العهد لا يهتمون بتسجيل تاريخ الولادة ولكن المصادفة عملت لصالحي، فبالنسبة لتحديد الشهر واليوم فكان بسبب أن الولادة تمّت أثناء الأيام الستة من شوال وهذا توقيت بارز لاينسى، وأما ما يتعلق بتحديد العام فقد عرفته من رسالة وجدتها في مخلفات والدي، رحمه الله، موجهة إليه من ابن عمٍ لي يسكن مدينة الخرج يهنئه فيها بمولدي وكانت مؤرخة بشهر ذي الحجة 1357هـ.
|
|
|
|
|
 |
|
 |
 |
سلامـاً أيهـا الجبـلُ .. |
 |
|
محمد بن عبدالله العود *
إلى روح معلمنا عبد الرحمن بن إبراهيم البطحي طيّب الله ثراه..
سلامـاً أيهـا الجبـلُ ** سلاماً عاطـراً يصـلُ
سلاماً من محبّيـكَ الذيـــــن بحبّـك اتّصلـوا
ومن أحبابك الغالين , من قطعوا,ومن وصلوا
سلاماً والفؤادُ صمـيــــــــمـه ذكـراكَ تمتثـل
رحلتَ وما رحلتَ، فلم ** نزلْ بهـواك نتَّصـل
ولم تبرحْ (مُطلةَ) مـذ ** نُعيتَ فماؤهـا نهَـلُ
وتلك نخيلُهـا تحكـي ** شموخَك حين ترتسـل
وجمرُ نداكَ لم يبـرحْ ** على الكانون يشتعـل
ووجهُك مورقٌ بين الــــوجوهِ تحوطُه المقـل
نراك، ولا نراك، فمن ** يعزّي من؟ ويحتمـل؟
ألا يا أيها الـرّوحُ الـــــتي يحيا بهـا الأمـل
فنقبسُ من كرامتِهـا ** فلا ضعفٌ ولا وجـل
ألا يا أيهـا العقـل الـــذي يُرقى به الدَّخَـلُ
فنوقدُ منـه جذوتَنـا ** فلا يـأسٌ ولا فشـل
ويـا فيئـاً نـعـاودُه ** فتغمرُنـا بـه الحُلـل
فزال ولم يزل تزكو ** به الأزهار والنّفَلُ
لئن أوْدتْ بك الأقـــــدار يغني ذِكرُكَ الخَضِل
وإن غابت بك الدنيا** فسيرةُ علمِكَ المثَلُ
(فنارٌ) في زمان الزّيــــــف ما ظلّت به السّبـل
وأصلٌ راسخٌ كالطّــــــــود , لم تعصفْ به العِلل
كأنّـك والعـلا خِدنان , مشمولٌ ومشتَمِل
سلاماً لم تزلْ ملء القـــــــلوبِ، وفيـك تَعْتَمِـل
سلامـاً في جــنـانِ الخلـــــدِ ,للرحـمـن نبتهل
*عنيزة
|
|
|
|
 |
في 29-7-1429 هـ (4970 قراءة) |
(تعليقات? | التقييم: 2.14) |
|
 |
 |
ملحمة شعرية تاريخية |
 |
|

ملحمة شعرية تاريخية - باللهجة الدارجة - تحكي مرحلة هامة من تاريخ مدينة ( عنيزة ) من حيث نشأتها , و المعارك الخاصة بها , وبعض أهم الأحداث التي جرت على أرضها وتخللت تاريخها المشرق .. كتبها الأستاذ الفاضل ( عبدالرحمن بن إبراهيم البطحي ) رحمه الله
هذي عُـنــــَــــيـْـــزَة
الإهـــــــداء
إلى كل من ألحَّ عليَّ بإخراجها..خـاصة
وإلى عموم أبناء عنيزة ذكوراً وإناثا
ــــــــــ
بسم الله الرحمن الرحيم
لكل إنسان الحق المطلق بأن يفخـر ويعتز بتاريخ بلده , وبأفعال أهلها المتميزة - إن وجدت – لابقصد الإدّعاء , ولابقصد التعالي على الغير, والاستهانة به , وإنما بهدف ممارسة الحق الطبيعي وتثبيته , ومن يدّعي احتواء الفضل, ومبررات الفخر وحده دون غيره ,فهو تافه مغرور (( كالدّيك الذي يظن أن الشمس لاتشرق إلا لتستمع إلى صياحه )) ..!
عبدالرحمن إبراهيم البطحي
|
|
|
|
|
 |
في 29-7-1429 هـ (5085 قراءة) |
(تعليقات? | التقييم: 1.66) |
|
 |
 |
عبد الرحمن البطحي...الرجل الذي لم ينفصل عن ظِلِّه |
 |
|

إبراهيم منصور الشوشان *
عمن أريد أن أتحدث..؟! لا أظن أن أحداً يحسن الكتابة عن هذا الموضوع..! عفواً..! لقد جعلته موضوعاً..! هو ليس بموضوع..! إن هو إلا كم هائل من الاعتبارات التي يصعب التعبير عنها، هو (إنسان) وإنسانٌ معتبرٌ بكل معنى الكلمة، ليس مثله من يُشَيَّأ..! ما أكثر الناس (الأشياء)..! عفواً مرة أخرى..! أنا لا أريد أن أغمس في إناء المفكر الوجودي (جان بول سارتر) فلعل هذا يغيظ فقيدنا موضوع الحديث، ولكني سأعرض تصنيفاً - وأستميحكم عذراً - جاء في أدبيات العرب، قال حكيم: (الناس ينقسمون إلى طوائف أربع، وهم: طائفة الحكام الذين يبسطون سلطانهم على الناس ويقيمون العدل بينهم وطائفة هم أهل العلم والفقه وهم الذين يبينون للناس أمور دينهم ودنياهم وطائفة هم أهل الشجاعة والنخوة والبأس الذين يذودون عن الحمى ويلوذ بهم الضعفاء وطائفة الأجواد والكرماء الذين يبذلون أموالهم ويلجأ إليهم أصحاب الحاجات ويدفعون الغرامات، وما بقي هم من العالة الذين يضيقون الطرقات ويعكرون الماء ويغلون الأسعار) هذا كلامٌ مجرد لا ينهض إلى مستوى الفلسفة فالتفلسف خاصية يتميز بها فقيدنا فله بها القدح المعلى فهو يحب النظر لكثير من الأمور من خلال المنظار الفلسفي، ترى هل يتماهى ما ورد آنفاً مع قول الشاعر: قد يهون العمر إلا ساعة وتضيق الأرض إلا موضعاً إن وجه العلاقة هو (القيمة) أي (المعنى) وهو ما يتجلى فيه ويسعى إليه فقيدنا المفكر الفيلسوف، المثقف الأديب الشاعر الراوية النسابة المهتم بالآثار والمواقع الملم بعلوم عصره المعلم )الأساتذة) عبد الرحمن البطحي - أبو إبراهيم - من رغب بالكنية دون البُنية. كانت تتجلى فيه صورة (الإنسان) الساعي إلى الكمال والطهر متغلباً ما أمكن على كل العوامل المسببة للخذلان والضعف مما يتهالك عليه الناس عادة حتى ألزم نفسه بأمور هي فوق ما يطيقه الكثير من أرباب المجاهدة في كافة أمور حياته من مأكل ومشرب وملبس وأمور أخرى هي محل خلاف، هل كان يسعى بذلك نحو تحقيق صورة الإنسان الكامل بذاته.. هل كان ينشد السعادة من خلال ذلك..؟ هل محاولته التمرد من شهوات البدن هو سعي للنفس نحو الفكاك من إسارها.
|
|
|
|
|
 |
|
 |
 |
ليس فقيد عنيزة وحدها..عبدالكريم الجهيمان |
 |
|
رواية - محمد القشعمي
زرت بعد مغرب يوم السبت (التالي لوفاة المرحوم) برفقة الأستاذ إبراهيم العبد الله التركي - أبي قصي - أستاذنا الكبير عبد الكريم الجهيمان للسلام عليه وتعزيته بوفاة فقيد العلم والأدب المفكر عبد الرحمن إبراهيم البطحي لما نعرفه من علاقة وطيدة بينهما. وبعد السلام عليه والقيام بواجب العزاء طلب أن يتصل بأشقائه بعنيزة لتعزيتهم وصادف أن كان شقيقاه سليمان وعبدالعزيز في طريقهما لزيارة مريض بالمستشفى، فكان حديث الجهيمان معهما بعد السلام والتعزية أن قال: ليس أبو إبراهيم فقيدكم لوحدكم أو فقيد عنيزة فقط، بل هو فقيد لكل طلبة العلم وأهل الخير سواء من عنيزة وغيرها وتمنَّى لو استطاع أن يحضر ليصلي عليه بالأمس معهم ولكن ظروفه الصحية حالت دون ذلك، وقد دعا له بالرحمة والمغفرة. وعندما ذكرت له أن (المجلة الثقافية) ستخصص له ملفاً لمن يريد الكتابة به عما يذكره من مآثر وذكريات عن الفقيد وقد دعت المجلة أصدقاءه ومحبيه لذلك أو من لديه نصوص أدبية أو قصائد أو وثائق للمرحوم لنشرها فرحب وقال: عرفت المرحوم في وقت متأخر أي منذ خمس سنوات عندما تلقيت دعوة كريمة مع بعض الإخوة من قبل مركز صالح بن صالح الثقافي بعنيزة لتكريمي، وقد أصرّ الأديب والمفكر عبد الرحمن البطحي على دعوتنا إلى منزله في اليوم التالي، حيث بقينا مع من رافقني من الأساتذة المحبين يوماً كاملاً في حديث متصل تناولنا فيه تاريخ عنيزة وموضوع (العقيلات): تاريخهم وبداياتهم ومن أشهرهم من أبناء عنيزة. وقد اكتشفت لأول مرة أنه موسوعة كبيرة في مختلف العلوم القديمة والحديثة حتى إنه أصبح مرجعاً لكثير من طلاب العلم الذين يحضرون لنيل الشهادات العليا وغيرهم من أصحاب البحوث والدراسات المختلفة.. وعرفت أن من يزور عنيزة من المثقفين لابد من أن يزور مجلس البطحي الذي أصبح من معالمها، وإنني على يقين أن من عرفه وهو محب للعلم لابد أن يعاود الحضور لمجلسه حتى لو كان بعيد الدار. وقد استمرت علاقتنا بعد ذلك وكان كثير المبادرة بالتهاني بالأعياد وغيرها من المناسبات.
|
|
|
|
|
 |
|
 |
 |
إلى يمنى * |
 |
|
في الولايات المتحدة كتب أبو إبراهيم هذا النص، وقدّم له بما يلي:
هذه الفتاة اسمها (يُمنى) عربية مسلمة من مصر العربية الغالية، وقد قرأت لها مقالة بالإنجليزية عن تجربتها في الصيام لأول مرة رغم حداثة سنها، وقد شدتني طريقتها في إدارة الموضوع والقفشات التي أوردتها من رؤية الطفولة. وكانت قراءاتي للمقالة في (سان فرانسيسكو) في ولاية كاليفورنيا، الولايات المتحدة.
أيا (يُمنى) نلت المنى والعُلا ونلت النجاح يَسُوق النجاح
ونلت رضا الرَّبِّ والوالدين وحققتِ ما أمَّلا من نجاح
فيا بنت أهلي ويا صنو عرضي إذا ضجَّ بين البيوت الصياح
ويا كوكباً من سماء بلادي برغم المتاعب في الأفق لاح
قرأتُ مقالكِ حول الصيام وما فيه من (قفشاتٍ) ملاح |
|
|
|
|
 |
|
 |
|  |
القرآن الكريم |
|
 |
استفتاء |
|
 |
أخر الأخبار |
|
 |
الصحف العربية |
|
 |
درجات الحرارة |
يوجد مشكلة في هذه المجموعة. |
|
 |
محرك بحث جوجل |
|
 |
إبحث في الموقع |
|
 |
عداد الزوار |
مجموع الزيارات · اليوم: 701 · أمس: 3,434 · المجموع: 6,659,237
متوسط الزيارة: · لكل ساعة: 54 · يوميا: 1,072 · شهريا: 32,643
· سنويا: 391,720
|
|
 |
|
|